دبي ، الإمارات العربية المتحدة (سي إن إن) – قال المفتي الأكبر لمصر علي جمعة ، إن عاشوراء فرض صيامه على المسلمين لمدة عام واحد فقط ، وأنه بعد صيام رمضان ، أثار صيامه ، استجابة للحادة. تناول بإسهاب في توقف الصيام في هذا اليوم ووقت بدئه.
جاء ذلك في مقابلة أجراها جمعة على قناة سي بي سي ، حيث قال (شاهد 1 دقيقة 7:07:00): “الحديث الصحيح الذي نعتمد عليه أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل الأرض ، فكان ذلك في أول دخوله إلى الأرض ، فوجد اليهود يصومون ذلك اليوم ، فقال ما هو؟ قالوا: يوم خلص الله. موسى ، إذن فهو صائم ، أي أنهم يصومون من أجل الاسم الذي خلص الله فيه موسى ، يعني كأنهم يشكرون الله فيه على نفس الخلاص .. “
وتابع جمعة: قال (النبي محمد): خير لنا مع موسى من أن نصوم ونأمر المسلمين بالصيام ، ثم بعد ذلك جاء رمضان ، وفرض رمضان على المسلمين في السنة الثانية ، فقال من أراد أن يصوم (عاشوراء) ومن أفطر. وقال لهذا رسول الله رضي الله عنه. وحياها كأنها فرضت عليها سنة ، أي عند دخوله وجدها وأمر بالصيام في أول السنة الثانية ، لأنه لما دخل السنة الأولى دخل في الربيع وانتهت مصادرته ، وحصلت المصادرة في السنة الثانية وقع. فُرضت عليهم في محرم ، وصام النبي صلى الله عليه وسلم وقيل في العام الماضي لأن الله أعطاني العام المقبل لأؤمن بالفصح وآشور …
وأضاف: “قال هذا النبي صلى الله عليه وسلم في السنة العاشرة أي في السنة الثانية كان المسلمون ملزمون بصيام آشور ، وفي السنة الثانية من ذلك الشهر وهو رمضان صاموا على صورة البقرة. محرم من أراد أن يصوم ، ومن شاء يفطر ، وجلس في صيام محرم من عاشوراء 2 و 3 و 4 و 5 و 6 و 7 و 8 و 9 و 10 ، ومات في ربيع السنة العاشرة.
“لحم الخنزير المقدد. المحلل المتمني. متعصب الموسيقى. عرضة لنوبات اللامبالاة. مبشر الطعام غير القابل للشفاء.”